الثلاثاء، أبريل 22، 2008

عودة أنصاف




فى غيمه من اسدال الماضى ......

تشب الذكرى

توقظ بعض الضوء الغافل

على عتبات
تتسلل منها عتمة روح

تبوح

بأن الكائن هنا ...

بواقى ... انصاف

و ان النصف الاخر ..........

راحل

حيث فُـقِـدَ الكل هناك

و عدت ......

اجرجر بعضاً من انصاف

و اطلق عنه انه بعض منى عبثاً

انى ................

انى...........؟؟؟؟؟

تذكرت .....

انى لم اعد قط
----------------

هناك تعليقان (2):

آخر طقس

ذات صباح لن يُغْفِلَ استيقاظك.. أنت على موعد مع .. الحياة لم تنبئني العرافة به.. لم تفصح عنه فناجين القهوة حدسٌ هو.. لم تتمكن سن...